منتديات عمالقة السات

اذكر الله وصل على الحبيب محمد عليه ﷺ

للحصول على عضوية ذهبية بدون اعلانات اضغط هنااا

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي صاحبه فقط

مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت او اشتراك رسمي مخالف للقانون والمنتدى للغرض التعليمى فقط

مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ للحصول على العضوية الذهبية المدفوعة 1- عمل موضوع في الشكاوى 2- تحويل المبلغ عن المدة المطلوبة عن طريق فودافوان كاش على هذا الرقم 01011702066۩۞۩ 3-ارسال صورة التحويل في الشكاوى ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ? ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩

العودة   منتديات عمالقة السات > المنتديات الإسلامية > المنتديات الإسلامية

الاقصى للدفع الالكتروني
المنتديات الإسلامية ( القرأن الكريم )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم يوم أمس, 02:04 PM
الصورة الرمزية عطيه الدماطى
عطيه الدماطى عطيه الدماطى متواجد حالياً

عــمـلاق جـديـد

رابطة مشجعى نادى الاهلـــــى
الاهلـــــى    
تاريخ التسجيل: 2025 Oct
المشاركات : 22
افتراضي أغاليط مقال بقرة بني إسرائيل ليست ليست Cow

أغاليط مقال بقرة بني إسرائيل ليست ليست Cow
المقال صاحبه خالد الخضر وهو يدور حول إنكاره أن تكون بقرة بنى إسرائيل هى الحيوان المسمى البقرة وهى :
أحد الأنعام التى أثبت الله وجودها حيث قال :
"ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبؤنى بعلم إن كنتم صادقين ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل أالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين"
وقد حاول الخضر فى مقاله أن يذهب بعقولنا إلى متاهة تخرجنا لاتباع هواه من خلال تفسيراته التى تعارض الثابت من كتاب الله
فى ابتداء المقال تحدث عن أن البقرة فى القلوب وليس فى الحقول حيث قال :
"بقرة بني إسرائيل: قراءة في الرمز الديني بين النص القرآني والموروث التاريخي"
"لغز بقرة بني إسرائيل: قراءة جديدة تكشف المعنى التاريخي في النص القرآني"
"حين ذبح موسى البقرة في القلوب لا في الحقول""
وكعادة من يريدون جر الناس إلى القراءة لهم فسر الذبح بكون الفراق حيث قال :
) وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ۖ قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ)67 البقرة
الذبح : الترك ومُفارقة الشيء
الذبح : فُراق وقد بيّنا ذلك في موضوع ذبح إبراهيم ( إني أذبحك) "
وهو تفسير يخالف معنى كون الذبح القتل فقد شرح الله ذبح أولاد بنى إسرائيل في قوله " وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبنائكم"بكونه " قتلهم في قوله ""يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم"
وأنكر الكاتب كون البقرة هى الحيوان المعروف حيث قال :
"( قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ)68 البقرة
قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ :
ما البقرة التي تقصدها بقولك : يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ؟
لو كان موسى يقصد بالبقرة أي الحيوان الأليف اللبون المعروف الذي نربيه في البيوت طلباً للسمن واللبن واللحم
فلماذا قال بنو إسرائيل : مَا هِيَ؟
وهل هم لا يعرفون البقرة اللبون؟
إلا إن كان هناك أكثر من معنى لمفهوم بقرة .
فما معنى بقرة؟
كان في بني إسرائيل مذهب ديني يتم فيه تقديم قرابين للآلهة تُذبح في المذبح بعد أن كان البشر هو القربان
( اللاويون)أو ما يسمى بالمحرقة فيما قبل عهد موسى حيث كان يتم بقر بطن الحيوان بمعنى ذبحه وشق بطنه كقربان(عبادة)
وسواءً كان القربان حيوان أو مُجسّم ذهبي نحاسي فهو بقرة أي طقس من طقوس العبادات الدينية "
بالطبع الرجل بدلا من أن يفهم أن تساؤل القوم هو تساؤل مشروع لوجود أصناف من البقر ألوانها مختلفة وأعمالها مختلفة وطرق تربيتها مختلفة أتانا بتفسير ليس عليه أى دليل من القرآن وهو وجود طقس عن بنى إسرائيل وهو أنهم كانوا يفتحون بطن الحيوان ويشقونه كعبادة
السؤال من أين أتيت بهذا الكلام هل كنت تعيش معهم ام وجدت هذا في كتبهم أو حتى غير كتبهم ؟
بالطبع لا يوجد هذا الطقس في كتبهم ولا في غيرها
الغريب أن اعترافه بكونهم يبقرون بطن حيوان هو اعتراف بكون البقرة حيوان ولكنه لم يحدد لنا ما هو نوعه ومن ثم هناك احتمال أن يكون البقرة في زعمه ومن هنا وقع فيما ينكره
ومن أجل اثبات الانكار أنكر ما أثبته سابقا من كون القربان المزعوم حيوان ففسر الفارض الحكم القديم حيث قال :
( قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ)
لو كان المقصود ببكر أي لم تحمل بعد لم تتزاوج مع ذكر البقر ـ الثور النير ـ فما العلاقة بين فارض وبكر؟
إذا : بكر لا تعني ما سبق ولا حتى معناها حيوان البقرة صغيرة السن بدلالة فارض لأن فارض مُقابل بكر الأمر وسط بين الفارض والبكر
( عَوَانٌ بَيْنَ ذَٰلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ)
فما معنى فارض؟
الفارض : القديم
الفارض : الفريضة والأمر المفروض
أي هي ليست عبادة مفروضة من الله (الأقرب)
بل هي طقس ديني بشري كهنوتي
لذا فبكر سيكون معناها
ليست عادة وعبادة حديثة عهد مُحدثة منكم بل هي عبادة قديمة أو ليست عبادة ابتكرتموها أنتم .
نُسب هذا الطقس الشعائري إلى السامري قرآنيا إلى هارون توراتياً بل كانت في أسلافكم وتم تجديدها
(الأقرب)تم تجديد هذا الطقس إبان توحيد المملكة الموحدة حيث اشترط اليهود اعتماد هذا الطقس القديم ضمن طقوس المملكة الموحدة دينياً"
الكاتب هنا ينكر المعنى المعروف قرآنيا بأن البكر التى لم تتزوج أو في قوله سبحانه " ثيبات وأبكارا " وكونها الصغيرات وهن الشابات في قوله " فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا عُرُبًا أَتْرَابًا"
ولو كان هناك معنى للفارض أنه المفروض وليس العجوز ما ذكر في مقابله الصغير
الكارثة هو نسبة الأمر للسامرى والسامرة لم يأت بتشريع قدين وهو صناعة العجل لأن إسرائيل وأولاده وهم بنو إسرائيل لم يكن في أصلهم عبادة العجول أو بقرها لأنهم كانوا يعبدون الله كما قال سبحانه على لسان يوسف "واتبعت ملة آبائى إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شىء" وقال : "أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدى قالوا نعبد إلهك وإله أبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون"
وكل ما ذكره الكاتب عن الطقس المزعوم لم يذكر المراجع التى قالت هذا مكتفيا بكلام عام مثل " إلى هارون توراتياً" ومثل" الأقرب تم تجديد هذا الطقس إبان توحيد المملكة الموحدة "
وكلمة الأقرب تدل على أنه مجرد استنتاج بلا أساس
العجيب الغريب في أمر الكاتب هو أنه أدخلنا في مملكة سبأ وآلهتها المزعومة والتى لا يوجد عليها أى دليل من القرآن حيث قال :
"تاريخيا : (... وجدت كتابات تشير إلى عثتر كالإله الرئيسي لقبيلة سبأ
ويعتقد أن دخول المقه في المعتقدات السبئية هو نتيجة لدخول قبيلة “فيشان” في سبأ فأصبحت سبأ تجمعا عشائريا كبيرا يضم عددا كبيرا من القبائل.
انعكس هذا الطقس على ديانتهم فكثرت آلهة سبأ نتيجة لهذا التحالف .
المصدر تاريخي
كذلك في مرحلة من مراحل الوحدة للمملكة السبئية الموحدة قَبِل السبئيون من السامريين اشتراطهم دخول عبادة إلههم الإله هوبس أو العجل ليكون ضمن مُجمّع الآلهة مع عثتر وذات حمم والمقه والإله ترعت . "
وهو كلام لا علاقة لها بالمقال :
واستعار تعبير مستحدث منكرا أن تكون البقرة حيوان أصفر اللون وإنما المقصود عبادة القرابين حيث قال :
"قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا ۚ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ)69 البقرة
لا وجود لبقرة صفراء كحيوان نهائياُ
لون أي صفة وهيئة وعلامة ميزة تميزها حتى نعرفها ونميّزها من غيرها.
إِنَّهَا بَقَرَةٌ : عبادة صفراء
كقولك : كُتب صفراء
والقصد بذلك تقديم القرابين الذهبية أو النحاسية أو حتى المجسمات الحجرية
كما نجد في النقوش المسندية اليمنية من أن فلان قدّم صلمن ذهبا أو نحاساً لعثتر أو للمقه ونحوها من المعبودات لما أنعمت عليه من تحقيق نصر ونحوه .
) فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ)
المجسمات الذهبة والنحاسية في صور عدة ـ فعلا ـ لونها يسر الناظرين لجمالها ونفاستها وإنما قال تسر على تقدير هذه الهدايا و النذور أو العبادة تسر الناظرين أو أن الناظرين لا تعني البصر بل المنتظرين لتقديم مثل هذه الطقوس إن تحقق لهم نصر فالذين يقدّمون مثل هذه القرابين للمعبد تُسرّهم وهنا إشارة إلى عبادة العجل الذهبي المُتمثل في صورة أو مجسم الأيل عثترأو هوبس ."
الكاتب هنا ينكر وجود أى بقرة حيوانية صفراء في الأرض ويؤكد على كونها قرابين نحاسية أو ذهبية أو مجسمات مطلية باللون الأصفر مع أن تعبير كتب صفراء الذى استشهد بها هو دليل على القدم وليس على القرابين المزعومة
والمقصود باللون الأصفر هو لون الحيوان وهو البقرة والبقرة خلقها الله بهذا اللون الفريد النادر في البقر لكونها ضمن معجزة إلهية والآيات وهى المعجزات تكون مخالفة لما هو معروف من الأمور
ويصر الكاتب على أن البقر تعنى الأحكام القديمة حيث قال :
( قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِن شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ)70 البقرة
إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا : أي طقس وأي عبادة تريدنا أن نتركها؟
فالعبادات تشابه علينا لكثرة الطقوس الدينية"
وهو كلام ينم عن عدم الفهم فالله لن يأمرهم بكفر وهو العقيدة التى قالها الكاتب عن القرابين المحرمة وهم يعرفون أن الله لن يأمرهم أن ينفذوا طقس كفرى كما يعرف الكاتب نفسه أن هذا محال مع قوله سبحانه " أيأمركم بالكفر بعد إذا أنتم مسلمون "
ويضلنا الكاتب عن كون البقرة المقصودة هى جماد لا يحرق ولا يسقى الأرض حيث قال :
" قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَّا شِيَةَ فِيهَا ۚ قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ۚ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ)71 البقرة
بقرة ليست مذللة للحراثة
أصلا هي بقرة لا تحرث لأنها كائن غير حي ولا تسقي أيضا لأنها مجسمات حين كانت البقر كحيوانات تدور حول البئر تدوّر بكرة الماء كآلة ري .
بقرة ليست سبباً في خصب الأرض ونزول الأمطار وتحقيق النصر والإنعام على فلان وفلان بغلات زراعية كما يدعي الكهنة ومقدمو القرابين
بقرة لا عيب خلقي فيها لأنها مجسم ذات لون واحد لون ذهبي أو مُجسم مطلي بالذهب كذلك النحاس أي ليست المقه آلهة الخصب ولا ترعت آلهة المياه "
بالطبع هذا الكلام هو تهريج فالكاتب يقول أن موسى ترك القوم يعبلدون غير الله ويطيعون عيره من الأصنام وهو ما يخالف أن موسى (ص) عندما طلبوا صناعة أصنام أنكر عليهم واتهمهم بالكفر حيث قال :
وجاوزنا ببنى إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين"
إذا تفسير الكاتب هو اتهام لموسى (ص) بالكفر وطاعة قومه في عبادة غير الله باتباع طقس لم يشرعه الله
وكرر الكاتب كلامه حيث قال :
( قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ۚفَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ)
تركوا مثل هذا الطقس العبادي ومثل هذه الطقوس المُتوارثة يصعب تركها فالمجتمع قد تشبّع بها على أنها عبادة حقيقية من الله وأرى أن معنى وما كادوا يفعلون أي ما زالوا يفعلونها وذلك حين انقسم الشعب وعادت هذه الطقوس مع اليهود حينما جددها السامري دخلت أيضا بعد دمج الديانتين الإسرائيلية واليهودية كشرط اشترطه اليهود جراء الوحدة لاحقا بين مملكة يهوذا وبني إسرائيل المملكة الموحدة
وما كادوا يفعلون : أي ما زالت تتجدد فيهم"
بالطبع الكاتب هنا يضل الناس ويتهم الله الله وموسى معا بأنهم أمروا بنى إسرائيل بالكفر بدين الله حيث أكرهم الله ورسوله موسى(ص) بطقس كفرى فأى تهريج وتضليل أكثر من هذا ؟
وبدلا من أن يذكر الكاتب نهاية القصة " فاضربوه ببعضها " أتانا بآية بعيدة عن القصة وهى عبادة العجل حيث قال :
( وَلَقَدْ جَاءَكُم مُّوسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ )
وما كادوا يفعلون : هناك ـ اليوم ـ طقوس دينية لم ينزل الله بها من سلطان ."
بالطبع لم يجد تفسيرا يؤل به ضرب القتيل ببعض البقرة لأنها لو كان جماد سواء ذهب او حجارة فلم يقدروه على ضربه ببعضها لأنهم لن يقدروا على حمل الصنم أو يقدروا على تكسيره خوفا منه اذاه المزعوم وإنما المفهوم هو حمل بعض لحم أو عظم البقرة لضرب القتيل حتى يحيا مرة أخرى
وبدلا من أن يستدل بآيات كتاب الله ذهب لكتب البشر خاصة الكفار ليستدل منها على ما ذهب إليه حيث قال :
"وكدليل تاريخي
مقارنة الأديان ، المسيحية - الدكتور أحمد الشلبي - الصفحة ٢٤٤
ولكن بني إسرائيل كما يقول ول ديوارنت لم يتخلوا قط عن عبادة العجل والكبش والحمل، ولم يستطع موسى أن يمنع قطيعه من عبادة العجل الذهبي لأن عبادة العجول كانت لا تزال حية في ذاكرتهم منذ كانوا في مصر، وظلوا زمنا طويلا يتخذون هذا الحيوان القوي آكل العشب رمزا لإلههم، ـ وهذا ما نراه في النقوش اليمنية من منحوتات صخرية للأيل ـ
وتقرر التوراة قصة العجل الذي عمله لهم هارون فعبدوه بعد أن تأخر موسى في العودة إليهم،
وكيف خلعوا ملابسهم وأخذوا يرقصون عراة أمام هذا الرب، وقد بقيت عبادة العجل تتجدد في حياة بني إسرائيل من حين إلى حين، فقد عمل يربعام بن سليمان عجلي ذهب ليعبدهما أتباعه حتى لا يحتاجون إلى الذهاب إلى الهيكل وقد عبد أهاب ملك إسرائيل الأبقار بعد سليمان بقرن واحد
ومما جاء في التوراة )خروج32)
أن بني إسرائيل عندما اتخذوا الصنم إلهًا كان على صورة العجل؛ مما يدل على أن تعظيم البقرة في قلوبهم وصل إلى حد تأليهها.
ولما كان الهدف الأساس للأنبياء القضاء على الشرك وإظهار جلال الإله الواحد الأحد، الخالق المالك لكل مخلوق..فكان ضرورياً أن تتضمن شريعة موسى من التعاليم ما يستأصل من قلوب بني إسرائيل تعظيم البقرة، فجاءت شريعته بذبح البقرة الحمراء في طقوس الموت البشري.
كما أمرَت شريعة موسى في عدة مناسبات بذبح البقر ولولا ذلك الذبح لمالوا بعد مدة إلى عبادتها مرة أخرى.
ومن الواضح أن الذين يذبحون حيواناً مرة بعد أخرى لا يمكن أن يخلعوا عليه صفات الألوهية.
إذا
) وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً)
أمر بترك طقوس عبادة العجل الجسد المُشخص وعدم تقديم القرابين للمعبد وهي المجسمات الذهبية أو المطلية به أو النحاسية أو البرونزية ـ صلمن ذهبن ـ والتي كانت تُقدّم لكهنة المعابد وسدنتها عقب النصر وهزيمة الأعداء وسبيهم واستصلاح الأرض الزراعية ونحو ذلك كفعل أي خطيئة يُرجى غفرانها مِن قِبل كهنة المعبد . "
وكل ما ذكره من حكايات العهد القديم لا علاقة لها بالقصة والقصة ليس لها شبيه في العهد القديم
الغريب أن الكاتب في النهاية ينكر الشرك بالله بينما هو يتهم الله وموسى(ص) أنهم أمروا بنو إسرائيل بالشرط به بتنفيذ طقس كفرى من دين غير دين الله

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع عطيه الدماطى

رد مع اقتباس
  #2  
قديم يوم أمس, 04:28 PM
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد حالياً
عملاق الصيانة والفلاشات في الوطن العربي
رابطة مشجعى نادى ليفربول
ليفربول    
تاريخ التسجيل: 2022 Oct
المشاركات : 10,323
الدولة : **مصـ المنصورة ـر**
افتراضي رد: أغاليط مقال بقرة بني إسرائيل ليست ليست Cow

بــــــــــ الله فيك ـــــــــارك
وجزاك الله كل خير

   

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

رد مع اقتباس
  #3  
قديم اليوم, 06:22 AM
الصورة الرمزية خضر الدببات
خضر الدببات خضر الدببات غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق مـحـتـرف ❤

   
تاريخ التسجيل: 2021 Sep
المشاركات : 2,200
افتراضي رد: أغاليط مقال بقرة بني إسرائيل ليست ليست Cow

مشكور اخي العزيز

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع خضر الدببات

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 09:26 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
منتديات عمالقه السات

____________________________________
عمالقة السات
الكنز المصرى العربى الذي تم إكتشافة عام 2021 من فريق عمالقة السات وبمشيئة الله سوف يتربع على عرش المنتديات

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1