منتديات عمالقة السات

اذكر الله وصل على الحبيب محمد عليه ﷺ

للحصول على عضوية ذهبية بدون اعلانات اضغط هنااا

جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي صاحبه فقط

مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت او اشتراك رسمي مخالف للقانون والمنتدى للغرض التعليمى فقط

مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
مكان اعلاني
۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ للحصول على العضوية الذهبية المدفوعة 1- عمل موضوع في الشكاوى 2- تحويل المبلغ عن المدة المطلوبة عن طريق فودافوان كاش على هذا الرقم 01011702066۩۞۩ 3-ارسال صورة التحويل في الشكاوى ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩ لا يوجد لدينا أي سيرفرات أو لوحات توزيع أو أي شئ يخص القنوات المشفرة ولا نعمل في الشبكات الأرضيه ولا الهوائية لأنها مخالفة للقانون ( موقع عمالقة السات للغرض التعليمي فقط ) ? ۩۞۩ إدارة مـنـتـديـات عــمـالـقـة الـسـات ۩۞۩

العودة   منتديات عمالقة السات > المنتديات الإسلامية > المنتديات الإسلامية

الاقصى للدفع الالكتروني
المنتديات الإسلامية ( القرأن الكريم )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2025/11/10, 11:12 AM
الصورة الرمزية عطيه الدماطى
عطيه الدماطى عطيه الدماطى غير متواجد حالياً

عــمـلاق جـديـد

رابطة مشجعى نادى الاهلـــــى
الاهلـــــى    
تاريخ التسجيل: 2025 Oct
المشاركات : 22
افتراضي النشر فى دين الله

النشر فى دين الله
النشر في حياتنا ككلمة تستعمل فى حياتنا في معانى بعيدة عن معانيها فيما بين أيدينا من كتاب الله والمعانى الأشهر حاليا:
الأول نشر الأخبار عبر إذاعتها عبر وسائل معينة
الثانى نشر الكتب وهو طباعتها وتوزيعها والغريب هو استخدام جملة كذا للطباعة والنشر والتوزيع وهو تعبير كمعنى مغلوط لأن النشر هو توزيع الكتب أو المجلات أو سواها على أماكن متفرقة
الثالث النشر بمعنى الألم في الجسم
وأما النشور في كتاب الله فقد ذكر التالى فيه:
النشور إلى الله:
أخبرنا الله أنه هو الذى جعل والمعنى أنشأ لهم الأرض ذلولا وهى ممهدة وهى مفروشة والمقصود معدة لنفعهم فامشوا فى مناكبها والمقصود فانتشروا فى جهات الأرض وكلوا من رزقه والمقصود وخذوا من نفعه وهو فضله المجهز لكم وإليه النشور والمقصود وإلى الله البعث وهو العودة وهى الرجوع وفى المعنى قال سبحانه :
"هو الذى جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا فى مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور "
الرق المنشور:
حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المسجل فى أم الكتاب والبيت المعمور وهو المسجد المزار والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتغير وهو يحلف بهم على أن عذاب الرب واقع والمقصود أن عقاب الخالق لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمقصود ما له من حاجز يمنعه وفى المعنى قال سبحانه :
"والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع "
انتشار البشر من التراب:
أخبر الله الخلق أن من آياته وهى براهينه الدالة على فرض عبادته وحده أنه خلق الناس من تراب والمقصود طين فإذا أنتم بشر تنتشرون والمقصود فإذا أنتم ناس تبعثون للحياة مرة أخرى
وفى المعنى قال سبحانه :
"ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون"

الانتشار فى الأرض:
خاطب الله الذين آمنوا إذا قضيت الصلاة والمقصود فإذا انتهت أعمال الصلاة فانتشروا فى الأرض والمقصود فتحركوا فى البلاد وابتغوا من فضل الله والمقصود واطلبوا بتحرككم هذا من رزق الرب وفى المعنى قال سبحانه :
"فإذا قضيت الصلاة فانتشروا فى الأرض وابتغوا من فضل الله "
الانتشار بعد الطعام في بيت النبى(ص) وغيره:
خاطب الله المسلمين أنهم إذا دعوا للأكل فعليهم أن يدخلوا والمقصود إذا ناداهم الرسول(ص) لتناول الطعام عليهم أن يلجوا الحجرات للأكل ويخبرهم أنهم إذا طعموا والمقصود إذا تناولوا الأكل فعليهم الانتشار والمعنى الخروج من البيت وهو الانصراف من المكان على الفور
وفى المعنى قال سبحانه :
"ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا "
الكافر وتمنى الصحف المنشرة:
أخبرنا الله أن كل امرىء من الكفار يريد أن يؤتى صحفا منشرة والمقصود أن كل واحد من المكذبين لوحى الله يحب أن يلقى له الرب كتبا منثورة وهى آيات الوحى فيكون نبيا وفى المعنى قال سبحانه :
"بل يريد كل امرىء منهم أن يؤتى صحفا منشرة"
نشر الرحمة على أهل الكهف:
أخبرنا الله أن أحد فتية الكهف قال لهم :وإذ اعتزلتموهم والمقصود وإذا تركتم الحياة مع أهلكم وتركتم ما يعبدون والمقصود الذى يتبعون إلا الله فأووا إلى الكهف والمقصود فاسكنوا فى الغار ينشر لكم ربكم من رحمته والمعنى يمنحكم حالقكم من نفعه وفى المعنى قال سبحانه :
"وإذا اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته "
آلهة الكفار لا تنشر أحد :
استخبر الله :أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون والمقصود هل أطاعوا أرباب من مخلوقات الأرض هم يبدعون؟ والهدف من الاستخبار هو إعلامنا أن الكفار عبدوا آلهة من مخلوقات الأرض وهذه الآلهة لا تنشىء شىء وإنما هم ينشرون والمعنى هم يخلقون وفى المعنى قال سبحانه :
"أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون "
وأخبرنا الله أن الكفار اتخذوا من دونه آلهة والمقصود جعلوا لهم من سواه شفعاء وهم لا يخلقون شيئا والمقصود وهم لا يقدرون على إبداع مخلوق وهم يخلقون والمعنى وهم يبدعون وبكلمات مغايرة أن الله يخلقهم وهم لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا والمقصود وهم لا يقدرون لأنفسهم على شر ولا على خير ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا والمقصود لا يقدرون على اهلاك شىء ولا على إحياء شىء ولا على نشور والمقصود ولا على بعثهم شىء للحياة مرة أخرى وفى المعنى قال سبحانه : "واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا"
إنكار الكفار النشر:
أخبرنا الله أن هؤلاء وهم الكفار يقولون والمقصود يزعمون:
إن هى إلا موتتنا الأولى والمقصود إن هى إلا وفاتنا السابقة وما نحن بمنشرين والمعنى وما نحن براجعين للحياة مرة أخرى وفى المعنى قال سبحانه :
"إن هؤلاء ليقولون إن هى إلا موتتنا الأولى وما نحن بمنشرين "
واستخبر الله أفلم يكونوا يرونها والمقصود هل لم يصيروا يعرفونها ؟والهدف من الاستخبار اعلامنا أن الكفار كانوا يعلمون بأمر قرية لوط(ص)ولكنهم كانوا لا يرجون نشورا والمعنى كانوا لا يريدون رجوعا للحياة مرة أخرى وفى المعنى قال سبحانه :
"أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا "
نشر البلدة الميتة:
أخبرنا الله أنه هو الذى نزل من السماء ماء بقدر والمقصود الذى أسقط من الغمام غيثا بحساب معين فأنشر به بلدة ميتا والمقصود فبعث وبكلمة مغايرة فأحيا به قرية هالكة وكذلك تخرجون والمقصود وعن طريق الماء ترجعون للحياة مرة أخرى وفى المعنى قال سبحانه : "والذى نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون
نشور البشر كنشور الزرع:
"أخبر الله أنه هو الذى أرسل الرياح والمقصود هو الذى دفع الهواء إلى أعلى ليثير سحابا والمعنى ليؤلف والمعنى ليكون غماما وبعد تكون السحاب يسوقه إلى بلد ميت والمعنى يبعثه إلى قرية مجدبة فأحيى به الأرض بعد موتها والمقصود فبعث به الأرض بعد جدبها وكذلك النشور وبتلك الطريقة وهى إنزال الماء يتم الخروج وهو البعث مرة أخرى وفى المعنى قال سبحانه :
"والله الذى أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها كذلك النشور"
نشر الله الإنسان إذا أراد:
أخبرنا الله أن الإنسان قتل والمقصود خسر وهو ما أكفره والمقصود الذى أكذبه وهو شهواته
واستخبر الله من أى شىء خلقه والمراد من أى مادة أنشأ الله الإنسان ؟ وأجاب الله:أنه خلق والمعنى أنشأ الإنسان من نطفة والمعنى جزء يسير من المنى وقد خلقه فقدره والمقصود صوره كما يريد وبعد ذلك يسر السبيل له والمقصود عرفه الطريق الصحيح والطريق الباطل له وبعد ذلك أماته والمعنى توفاه فأقبره والمقصود أدخله المدفن وبعد إذا شاء أنشره والمقصود وبعد ذلك إذا أراد أرجعه مرة ثانية للحياة وفى المعنى قال سبحانه :
" قتل الإنسان ما أكفره من أى شىء خلقه من نطفة خلقه فقدره ثم السبيل يسره ثم أماته فأقبره ثم إذا شاء أنشره "
الجراد المنتشر:
أخبرنا الله أن الناس يخرجون من الأجداث سراعا والمقصود يتحركون من القبور أحياء كأنهم جراد منتشر والمقصود كأنهم فى كثرتهم الجراد المنثور المتوزع في كل موضع وفى المعنى قال سبحانه :
"يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم جراد منتشر"
نشر الصحف في القيامة :
أخبرنا الله أنه إذا حدثت أحداث القيامة علمت نفس ما أحضرت والمقصود عرف الفرد ما عمل في دنياه حيث الصحف نشرت والمقصود والكتب سلمت فى الأيدى والسماء كشطت والمقصود تفتحت والجحيم سعرت والمقصود والنار أظهرت غيظها والجنة أزلفت والمقصود فتحت أبوابها للمسلمين وفى المعنى قال سبحانه :
"وإذا الصحف نشرت وإذا السماء كشطت وإذا الجحيم سعرت وإذا الجنة أزلفت علمت نفس ما أحضرت"
الكتاب المنشور:
أخبر الله الخلق أن كل إنسان ألزمه الله طائره فى عنقه والمقصود أن كل واحد جعل الله سعيه لنفسه وفى يوم القيامة وهو يوم الرجوع يلقى الكتاب منشورا والمقصود يجد السجل مفتوحا وبكلمات مغايرة به كل شىء عماه موجود ويقال له اقرأ كتابك والمقصود شاهد سجلك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا والمقصود حسبك الآن قلبك عليك حاكما وفى المعنى قال سبحانه :
"وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا"
الناشرات نشرا:
حلف الله بالمرسلات عرفا وهى جماعات المجاهدين المبعوثات علما والمعنى لمعرفة أخبار العدو والعاصفات عصفا وهى جماعات المجاهدين الراميات للعدو من على بعد والناشرات نشرا وهى جماعات المجاهدين المتفرقات فى أرض العدو تفرقا منتظما والفارقات فرقا وهى جماعات المجاهدين الموزعة توزيعا على أعمال القتال والملقيات ذكرا وهى جماعات المجاهدين المتكلمات قولا مع العدو وهو إما عذرا والمعنى تبشير لهم وإما نذرا والمقصود تخويف لهم وهو يحلف بهم على أن العقاب الذى تخبرون أيها الكفار لحادث فى المستقبل وفى المعنى قال سبحانه :

" والمرسلات عرفا فالعاصفات عصفا والناشرات نشرا فالفارقات فرقا فالملقيات ذكرا عذرا أو نذرا إنما توعدون لواقع"

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع عطيه الدماطى

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2025/11/10, 01:32 PM
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد حالياً
عملاق الصيانة والفلاشات في الوطن العربي
رابطة مشجعى نادى ليفربول
ليفربول    
تاريخ التسجيل: 2022 Oct
المشاركات : 10,329
الدولة : **مصـ المنصورة ـر**
افتراضي رد: النشر فى دين الله

بــــــــــ الله فيك ـــــــــارك
وجزاك الله كل خير

   

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2025/11/10, 01:59 PM
الصورة الرمزية خضر الدببات
خضر الدببات خضر الدببات غير متواجد حالياً

❤ عــمـلاق مـحـتـرف ❤

   
تاريخ التسجيل: 2021 Sep
المشاركات : 2,200
افتراضي رد: النشر فى دين الله

مشكور اخي العزيز

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1

مشاهدة جميع مواضيع خضر الدببات

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:52 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
منتديات عمالقه السات

____________________________________
عمالقة السات
الكنز المصرى العربى الذي تم إكتشافة عام 2021 من فريق عمالقة السات وبمشيئة الله سوف يتربع على عرش المنتديات

0003.gif?fit=516%2C82&ssl=1