♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥ إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه وَ أَشْهَدُ أَلَّ إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا كما عودناكم اخواني اخواتي
يسمح لك بتحميل المرفق بعد الرد مره واحده ثم إعادة تحديث الصفحة
مشاهدة جميع مواضيع عادل ابوزيد